التشجيع ياجماعة انا بقيت بمل من الكتابه رجاء التفاعل علشان تستمر الرواية
بسم الله الرحمن الرحيم
في شقة الشباب
رياض بخوف..... انا
على بستفهام... انت اي
رياض بتوتر..... انا انا عاوز انزل الشغل عاوزين حاجه
عماد بشك..... مالك يارياض
رياض بتوتر أكثر.... مالي يعني
زياد... مش عارفين بقا لك كام يوم كدا مش على بعضك في حاجه
رياض وهو ينظر الي حنين يخجل.... لا ابدا مافيش انا نزل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثم يذهب دون أن يقول شيء آخر بينما قال الجميع وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
محمد بتسال... هو الواد ده مالوا
عماد... مش عارف
على... انا حاسس انوا عامل حاجه وخايف منها
زياد... وانا كمان والله بس هي اي الله واعلم
حنين.... انا اتاخرت على الجامعة هنزل
ينظر محمد إلى حنين وهَو يقول.... طيب تعالي انا هاوصلَك بالمستكل بتاعي
حنين باعتراض.... لا شكرا هنزل انا مافيش داعي تتعب نفسك
على.... ماهو انتي مش هاتنزلي لواحدك لازم حد فين يكون معاكي
محمد بأسرار... انا هوصل حنين كل يوم يلا
حنين بخوف من اللي هايحصل لو حد شايفها مع محمد.... بس
يقطعها محمد قائلًا.... مافيش بس يلا
وبعد وقت كان يقف محمد بدراجه النارية أمام الجامعة وتجلس خلفه حنين بعد أن أسر انه هو من سوف يوصلها إلى الجامعة من اجل ان يطمئن عليها أكثر تردف حنين بتوتر بجد شكراً اوي يامحمد انا مش عارفة اقولك اي
ينزل محمد من علي الدراجه وهو يقول.... انتي لسه بتعتبرني غريب يعني ياحنين
حنين بلطف... صدقني يامحمد لو كان عندي خوات ماكنش عملوا معايا نص اللي انتم عملتوا
محمد بحب... هو احنا كنا نطول أخت قمر زايك نحمد ربنا انوا رزقنا باخت قمر وربنا يقوينا ونرجع لها حقها أن شاء الله
وفي هذا الحظه تدخل سيارة من افخم السيارة داخل السيارة يردف شاب قائلا.... مش هي دي البنت اللي انطردة من الجامعه من كام يوم
ينظر قاظم إلى مايشاور عليه الشاب وهو يقول.... ايوا هي اي راجعها دي
الشاب.... ماعرفش بين عليها بنت عنيدة ومش بتستسلم بسهولة بس هو مين اللي معها ده
قاظم بستحقار وهو يصور حنين ومحمد مع بعض... هايكون مين يعني اكيد واحدة وسخ زايها
ينظر الشاب إلى قاظم وهو يقول.... انت بتعمل ايه
قاظم بشر.... هنتسلي شوية
الشاب بضحك ... ههه ناوي على اي يارايس
قاظم بضيق... ناوي اربيها واعلمها لادب
عند حنين ومحمد
حنين..... ربنا يبارك فيكم يارب العالمين انا هادخل علشان مش اتأخر على المحاضرة
محمد.... طيب تعالي هادخل معاكي علشان لو حد ضيقك ولا حاجه
حنين برفض... لا مافيش داعي روح انت على شغلك ربنا يصلح حالك علشان مانتاخرش
محمد بأسرار.... لا ماتخفيش لسه بدري على معاد شغلي تعالى هادخلك واطمن عليكي وبعدين تتوكل على الله
حنين بإحترام ... حاضر ياجمل اخ فى الدنيا
َمحمد بمزح..... طيب يلا ياختي
وبالفعل ذهب كل من محمد وحنين والجميع ينظر إلى حنين بستحقار بينما يتغمزون عليها يدرف محمد بغضب.... هم الناس دي عاوزه اي
حنين بتوتر... سيبك منهم دول ناس جاهله
وتذهب حنين إلى المحاضرة وهي تتجاهل كل مايحدث وماتسمع اذنيها وعندما تدخل حنين إلى المحاضرة ومعها محمد التي يشتعل من شدة الغاضب تردف فتاة بسخرية.... أي ده ابلة الليلة السخنه هنا
واحدة ثانية... حاجه حلوه والله ينوبك ثواب عاوزه أتعلم منك اصلا فرحي بعد كام يوم ومش عارفة اعمل ايه مع عريسي
وشاب بغيظ.... بس يابنت انتي وهي اكيد مش ابلة هي بس بخلي الناس تفرح شوية بقولك ايه ياموزة تخدي كام ونقتي وقت حلوا مع بعض اصلا انا بموت في الناس الحلوه
وهنا يقفد محمد السيطره على أعصابه وفي لحظة كان يقف أمام الشاب وهو يقول بينما مسك الشاب من قميصه ولكمه لكمه تلوا لآخر ونزف الشاب من اتفه وفمه بشدة.... بتقول اي ياروح امك هي مين دي اللي تجي تقتي وقت حلوا معك يابن الك😙لب انت
يذهب الجميع إلى محمد ويحاول أن يبعدون محمد عن الشاب خارج المحاضر
يسير كل من نوران وعاصي مع بعضهم بعد أن أصبحوا اصدقاء مقربين والعشق في قلب نوران يزدات يوم بعد يوم اتجاه وعاصي لاحظ ذلك من تلميح نوران إليه لكن هو لا يفكر فيها أكثر من صديقة واخت له تردف نوران بستغراب قائلة.
... هو في أي اي الدوشه ده
عاصي بستغراب... ماعرفش تعالى نشوف في اي
وبالفعل ذهب كل من عاصي ونوران ليجدو مايحدث أمامهم شاب غريب يمسك أحد الطلاب يضربه ولا احد يقدر يقدر عليه يذهب عاصي ويبعد محمد عن الشاب وهو يقول بصوت عال.... انت مين وازاي دخلت هنا وازي اتجرات ترفع ايدك بشكل ده على واحد من طلابي
يرد محمد بنفس الطريقة... لو انت وأهل الو😙سخ مش عارفين تربوا انا بعرف ازاي اربي واعلموا ازاي يتكلم مع بنات الناس
يرد قاظم بستفزاز.... وانت أن شاء الله اللي هاتربي
محمد بضيق... وارابيك انت كمان لو عاوز
ينظر قاظم إلى حنين وهو يقول ماجعل دماء محمد يغلي في عروقه... وانت مين لاتكون واحد من زباين الموزه
وقبل أن يكمل قاظم حديثة كان واقع على لارض عندما لكمة محمد بقوة وهو يقول... دي اختي يابن الك😙لب
تنظر نوران إلى حنين وهي تقول بدهشة... اختك ازاي
ينظر عاصي اللي حنين التي تقف وهي تنظر إلى محمد بحب بينما تقول بدموع.... ايوا اخويا واجداع خوات اي بنت تحصل عليهم
يمسك محمد حنين من يديها وهو يقول بصوت عال... اقسم بالله اي كلب هايضيق حنين لو بحرف لكون دفنوا بالحي انتم فاهمين
يردف عاصي بغضب... وانت مين واي السبب اللي يخليك تعمل كدا
محمد بصوت عالي.... انا اخو الأنسه حنين واي كلب هايقول عليها كلمه انا هاقتلوا وانت يامحترام إذا دول طلابك فأنت لازم تعلمهم ازاي يحترموا بنات الناس ولو انت مكاني واحد شاف اختك وقال لها تخدي كام وتجي نقتي وقت حلوا مع بعض
يقول ذلك وهو ينظر إلى الشاب الذي نظر إلى لاسفل بخجل يكمل حديثة قائلا... أم التاني انت طبعاً شوفت بعينك هو كان بيقول اي
ثم يسحب حنين ويجعلها تجلس على اول مدرج وهو يقول إليها... ماتخفيش ياحنين طول ماخواتك موجودين وانا بوعدك اني هاثبت براتك واعرفهم واحد واحد ازاي يحترموا نفسهم
ثم يخرج من المحاضر ومافيش حد قدر يقول حرف واحد خوفاً من محمد حتى عاصي كان يشعر بالخجل من تصراف قاظم يذهب إلى قاظم والي الشاب التي ينزف وهو يقول بصوت عال... انتم الاتنين اعتذروا من إلا أنسه واتفضلوا اطلعوا بره المحاضرة
في منزل عاصي
نوال... بقولك اي يا على يابني
على... نعم ياست نوال أمري يافندم
نوال... الأمر الله يابني ماتعرفش بنت ناس كويسة تجي تشتغل بدل نعمة اصلا زاي مانت عارف نعمة على وش ولدة وقالت إن جوزها منعها تشتغل بعد الولدة
يتذكر على حنين يردف قائلًا.... بصراحة يافندم في واحدة هي بدور على شغل بس هي في الكلية ومش هاتقدر تجي غير بعد الكلية لو حضرتك توفقي اجيبها لكي تشوفيها
نوال بدهشة... لا إله إلا الله ومين دي يبني اللي في الكلية وعاوزه تشتغل خادمه
على بحزن... دي بنت غلبانه اوي والدنيا جايه عليها اوي والله
نوال بتسال... ليه هي مالها
يحكي على إلى نوال قصة حنين تردف نوال بحزن.... لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب لا حول ولا الله يارب فعلاً الدنيا مالهاش حبيبي هاتها يابني تشتغل وتاكل عيش وان شاء الله هاتكون زاي بنتي اللي انا ماجبتهاش
على بفرحة... ماشي يافندم أن شاء الله بعد مانرجع من الكلية بتاعتها هقولها وجيبها لحد عندك يلا انا كدا وصلت لكي كل حاجه حضرتك طلبتيها هرجع على شغلي اي أوامر تاني يافندم
نوال.... لا يابني ربنا معك ووصل سلامه للحاج محمد
على... واصل أن شاء الله يلا سلام عليكم
نوال... وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نتعرف على. على
على شاب في 23 من عمره شاب عادي جدا بس قلبوا ابيض وبيحب الكل وشخصية هادي ومريحة وهو بيشتغل في وكالات خضار ويعرف نوال عن طريق شغلوا وحبها واعتبرها زاي. أمه اللي هو ماعرفش عنه حاجة يتميز على بالعين السودا مع البشرة القمحويه والانف المنحوت والشفافية الرقيقه والجسد عادي
إرسال تعليق